بقلم : سارة الإيهابية استطاع الفنان الموهوب إيهاب أمير في فترة وجيزة من تحصيل شهرة واسعة امتدت من مسقط رأسه المغرب الى كافة البلدان العربية بعد مشاركته الجد مشرفة في ستاراك11, ولم يقف هناك بل اجتهد ساعيا لتحقيق أحلامه وإثبات موهبته في الساحة الفنية المغربية والعربية ساعيا لتوسيع رقعة جمهوره ولمس جماهيريته فعليا على أرض الواقع حاملا معه هدفا فنيا نبيلا كشعلة أمل مستقبلية ليرفع طموحه نحو العالمية ألا وهو توصيل الأغنية المغربية للعالمية , هذا من أسمى أهداف أمير واحلامه فنيا, فالطموح للعالمية ليس مستحيلا أو عيبا على فنان في بداياته لكن العيب أن تبقى مكانك أو أن تكرر نفسك في كل محاولة فاشلة, وهذا مالا ينطبق على إيهاب أمير فهو دائما ما يبدع في أعماله ويجدد فيها بغية خلق أسلوب وطابع خاص باسمه يليق بإمكانياته الفنية الشيء الذي يترك بصمة خاصة له لدى الجمهور. استطاع أمير من حصد 100 مليون مشاهدة لأعماله الخمس على قناة يوتيوب إضافة لعدد الإعجاب على أغانيه التي تعدت نصف مليون معجب , وهذا يعد بحد ذاته إنجازا عظيما في بدايات مشوار إيهاب أمير الفني ما يجعل الأمر يبشر بالخير والنجاح الساحق مستقبل